أولاً: جمع المعلومات

عند استخدامكم منصة AZZA، قد نقوم بجمع بيانات تقومون بتقديمها عند إنشاء حساباتكم، أو طلب تنفيذ خدمة، أو إرسال رسالة عبر نموذج تواصل. لا يتم جمع معلوماتكم إلا بمواضعها فقط عندما تختارون تزويدنا بها بشكل مباشر وواضح. ولا يتم تسجيل أو حفظ البيانات الحساسة دون إذنكم، مع حرصنا التام على أمنها وسريتها وسهولة الوصول إليها وتحديثها.

ثانياً: بيانات التصفح وعنوان IP

قد تقوم بعض أنظمة المنصة تلقائيًا بتسجيل بعض البيانات لتحليل الأداء وتحسين تجربتكم على المنصة مثل:

• عنوان بروتوكول الإنترنت (IP).
• تاريخ ووقت الزيارة.
• نوع المتصفح ونظام التشغيل.
• الصفحات التي تم الوصول إليها.
• الموقع الجغرافي التقريبي (إن وُجد).

ثالثاً: الروابط الخارجية

قد تحتوي منصتنا على روابط لمواقع خارجية. لسنا مسؤولين عن سياسات الخصوصية أو محتوى تلك المواقع؛ لذا ندعـوكم لمراجعة سياسات الخصوصية الخاصة بها قبل تقديم أي معلومات.

رابعاً: سرية المعلومات

نلتزم بالحفاظ على سرية وحماية البيانات الشخصية التي نجمعها، ولن يتم الكشف عن أي من معلوماتكم إلا في حال:

• بناءً على طلبكم المباشر أو بموافقتكم الصريحة.
• امتثالًا للأنظمة والقوانين المعمول بها.
• عند طلب الجهات الرسمية المختصة.

خامساً: استخدام البيانات

قد نستخدم بياناتكم للأغراض التالية:

• تقديم وتحسين مستوى الخدمات في المنصة.
• إدارة حساباتكم وتسهيل إجراءات الدعم الفني.
• التواصل معكم بخصوص حساباتكم أو التحديثات المهمة.
• تحسين تجربة المستخدم والواجهة والأداء.
• الامتثال للالتزامات القانونية والتنظيمية.

سادساً: الأمان

نتخذ إجراءات أمنية مناسبة لحماية معلوماتكم من الوصول أو الاستخدام غير المصرّح بهما، ومع ذلك فإنه لا يمكن ضمان أمان المعلومات المُرسلة عبر الإنترنت بنسبة 100%.

سابعاً: التعديلات على سياسة الخصوصية

قد يتم تحديث هذه السياسة من وقت لآخر بما يتناسب مع المتطلبات القانونية أو لتحسين الخدمات. سيتم نشر أي تغييرات على هذه الصفحة ويعتبر استمراركم في استخدام المنصة بعد نشر التعديلات بمثابة موافقة على السياسة المحدّثة.

ثامناً: التواصل معنا

في حال وجود أي استفسارات بخصوص سياسة الخصوصية، يمكنكم التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني: support@azza.com

ختاماً

نسعى في AZZA دائمًا لحماية خصوصيتكم وضمان سرية معلوماتكم. نأمل أن تقدم لكم هذه السياسة وضوحًا وثقة في استخدامكم لمنصتنا.